المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery
المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery
Blog Article
الاختلاف في الذكاء والقدرات العقلية بين مراهق وآخر وبين نوع من هذا الذكاء وآخر، فمن الطبيعي أن يختلف المراهقين من حيث نوع ذكائهم ودرجته، وفي هذا تأثيراً لا يستهان به على تحصيلهم الدراسي.
بتنظيم من جائزة الشيخ حمد.. حلقة نقاشية عن واقع وآفاق الترجمة بين اللغتين العربية والسندية تعليقات على الفيسبوك تعليقات على الموقع لا يوجد تعليقات!
- أيضاً من أبرز المشاكل التي يواجهها المراهق في هذا الإطار هو سعيه إلى إثبات الذات حيث يكون في منافسة كبيرة مع المراهقين الآخرين ما يستدعي منه القيام بالكثير من الأمور للفت الإنتباه وإثبات قدرته على القيام بالكثير من الجهود للتخلّص من نظرة الآخرين إليه في المدرسة على أنه ضعيف وغير قادر على القيام بالكثير من الجهود.
-تتيح المدرسة للمراهق فرص بناء الهوية الذاتية والهوية الثقافية، فالمراهق خلال المناقشات التي يشارك فيها داخل الفصل الدراسي أمام مدرسه وزملائه، وفي الندوات والعروض والمسرحيات والأنشطة الرياضية يبني ذاته، ويحقق هويته، ويعمق الإحساس بالوعي بها، مما يؤثر ويسهم بشكل ايجابي في نضجه وتطوره.
أخطاء ماكرون الإستراتيجية في أفريقيا وتحديداً في المشهد الغابوني
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
كيف نحمي المراهقين من هذا الغزو الفكري ..!!! إذا كان يحبني فعلاً فلماذا تصرفات المراهقين هذه؟ لماذا يكذب المراهقين؟ ما سبب الخوف عند المراهقين؟ علاج التبول اللاارادي عند المراهقين والشباب كيف أتعامل مع مشاكل المراهقين النفسية
تتميز بالعدوان الموجه إلى النفس والغير يكون عادة عدوان المراهق موجه نحو السلطة الوالدية أو المجتمع كالمدرسة ، ويتشبه بالكبار في سلوكهم كممارسة السيطرة ، يكون عدوانه صريح الظهور ويتمثل في الإيذاء ، يعتمد أحلام اليقظة كآلية دفاعية لكن بصورة ناقصة علي الفئة الانسحابية .
علم نفس كيف يؤثر الابتزاز الالكتروني على نفسية المراهق؟
------- لعل الجهد النظري الذي بذله الأستاذ أوزي في هذا الكتاب يشكل دعامة قوية للأدبيات التربوية الحديثة وإضافة نوعية للمكتبة العربية عامة ومحاولة محمودة منه في فهم شخصية المراهق وتنميتها من زاوية علاقاته بنظام المؤسسات التعليمية الخاضع لسيطرتها على اختلاف مستويات تكوينها ونوع بنياتها التنظيمية مما يساعد على النمو الاجتماعي والنضج العاطفي لشخصية المراهق.
تمثل هذه العلاقات امتدادالعلاقة المراهق بوالديه وامكانية لتجاوزها حتى يساير جملة التطورات التي حصلت في تعامله مع جسده وما صاحبها من انفعالات ومشاعر. وبما ان الاتراب يكونون في نفس الشريحة العمرية وبالتالي فهم يعيشون نفس الوضعية النمائية والنفسية مما يسهل عليهم بناء الصداقات والعلاقات الحبية فيتجاوز بذلك المراهقالعلاقات الجنسية المثلية الى تاسيس علاقات تشمل الجنسين معا.وهو في هذه الفترة يستفيد من جملة الادوار التي يخلقها انتماؤه الى المجموعة والوضعيات الي ينخرط فيها والتي تتراوح بين ما هو مقبول وما هو مرفوض اجتماعيا.
فكانت معظم الإجابات تشير إلى أن الأستاذ الناجح والكفء هو الذي يملك اتجاها نحو التلاميذ يتحلى بالصبر، ويقوم بتشجيعهم، والقدرة على الاندماج مع التلاميذ ( المرونة وسعة الاهتمام)، وأخيرا إتقان مهنته على أفضل وجه.
والحياة الاجتماعية تمكن المراهق من الانخراط في جملة من الادوار الاجتماعية (تلميذ - طبيب - شرطي - تاجر) وتفرض عليه رقابة شديدة لا يستطيع بمقتضاها التنكر للمجتمع والا اعتبر شاذا وعوقب ولهذا فالمراهق سوف يتحاشى الدخول في هذه العلاقات الصدامية مع محيطه الاجتماعي. وبالتاي سوف يستغل هذا الفوران العاطفي والوجداني في الدراسة والانشطة الثقافية والرياضية التي تتيح له تصعيد هذه الدفووعات الغريزية ذات الطابع الجنسي وتحويلها الى انشطة مقبولة اجتماعيا فيكون بذلك نور المبدع والمتميز في شتى العلوم والمعارف..
علم نفس الاضطرابات الجينية... المسبّب الاول للفصام